ماتت ثم عادت للحياة.. تعرف على قصة امرأة إكوادورية فاجأت الجميع عند تحركها داخل التابوت
أعلن الأطباء موت بيلا مونتويا تابيا البالغة من العمر 76 عامًا، وبعد نحو 5 ساعات على موتها واستلام الجثة من قبل ذويها، حركت التابوت وطرقت بيدها من داخله


بعد أن أكد الأطباء وفاتها بساعات قليلة، وتم وضعها في التابوت استعدادا لمراسم الدفن، فاجأت امرأة إكوادورية أقاربها والمعزين عند تحرك التابوت وسماع عدة طرقات من داخله، ليتضح أنها على قيد الحياة.
https://x.com/i/web/status/1668353117333643307
This post can't be displayed because social networks cookies have been deactivated. You can activate them by clicking .
وأعلن الأطباء موت بيلا مونتويا تابيا البالغة من العمر 76 عامًا، وبعد نحو 5 ساعات على موتها واستلام الجثة من قبل ذويها، حركت التابوت وطرقت بيدها من داخله أثناء جنازتها، وعند فتحه كانت المفاجأة أنها تتنفس، وهو الأمر الذي أثار ذهول الحاضرين.
كما تم الاتصال بالطوارئ ونقلها إلى المستشفى، ووضعت في العناية المركزة.
وقال ابن بيلا، خيلبرت مونتويا، والذي كان حاضرا خلال هذه الملابسات "كان الجميع بجانب النعش، حين بدأت تضرب بيدها اليسرى جوانبه ويدها ترتعش، وحين اقتربنا منها، كانت تتنفس، فاتصلنا بالإسعاف لنقلها إلى الطوارئ".
ومن جهتها، أصدرت وزارة الصحة الإكوادورية بيانًا أكدت من خلاله، أن السيدة نُقلت في بادئ الأمر إلى مستشفى في باباهويو يوم الجمعة، بعد تعرضها لحادث (دماغي مفترض) وكذلك (لسكتة قلبية تنفسية)."
وأكدت الوزارة، أنه "تم تكليف لجنة فنية بتحليل معمق لهذه الحالة وفتح تحقيق طبي لتحديد المسؤولية عن شهادة الوفاة الخاطئة".