لبنان

عمل سلاح الجو الليلة الماضية في قطاع غزة وهاجم منصات إطلاق وأهدافًا تابعة لحماس. • "خلفية هذه الخطوة هي معلومات استخباراتية عن استعدادات لحماس لتنفيذ هجمات برية ضد القوات في غزة".

أصدر رئيس الوزراء السابق بياناً أشار فيه إلى التوترات مع طهران. • "هذه فرصة سانحة لمرة واحدة حيث لدينا الشرعية والقدرة على إلحاق الأذى الشديد بهم".

ويشار الى ان تتنباوم افرج عنه في إطار صفقة ضخمة قادت للافراج عن مئات السجناء معظهم من اللبنانيين والفلسطينيين

رشقة صاروخية إطلقت صباح اليوم من خان يونس الى مركز البلاد، وتسببت بإصابة سيدتين من كفار حباد، والجيش الإسرائيلية يشن هجمات مكثفة في بيروت

جاء التقرير السعودي بعد فترة طويلة من غموض حول معرفة مصيرة، وانقطاع الاتصال بينه وبين الوسطاء منذ فترة طويلة

وكان رئيس حركة حماس بالخارج أشاد "بهجوم السابع من أكتوبر" وشكر ايران مطالبا بفتح جبهة جديدة خصوصا في الضفة الغربية

لدي حزب الله هيكل تنظيمي ويقف على رأس الهرم الأمين العام الذي يمتلك صلاحيات واسعة ومجلس شورى حزب الله ، وهذه هي مهامه وأدواره

تم إطلاق 26,240 صاروخًا وقذيفة وطائرة بدون طيار على إسرائيل في العام الماضي. • وتجنيد 300 ألف، ودفع 7.6 مليار شيكل على شكل منح: أرقام الحرب

هذا الهجوم استهدف مقرات حزب الله والجيش السوري والفصائل الإيرانية ، حيث يستغل التنظيم المتطرف ظروف الحرب الحالية في لبنان وسوريا

برأي الكثيرين، السيناريو المخيف في الجنوب، غير منفصل عن الواقع • النشاط المسلح الفلسطيني يزداد، تهريب الأسلحة من الأردن والسرقات من قواعد الجيش الإسرائيلي

وأفادت وسائل الإعلام في إيران بإلغاء جميع الرحلات الجوية في البلاد – ابتداء من الساعة التاسعة مساء حتى السادسة صباحا. • نتنياهو على الحدود الشمالية: "في الـ 12 شهرا الماضية غيرنا الواقع جذريا"

في هذه الأثناء ألقى زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي كلمته الأسبوعية -وقال: "يوم الغزو محفور في الذاكرة الوطنية- واستهدف الغطرسة الإسرائيلية".

أجرت وكالة أنباء "تسنيم" مقابلة مع مسؤول إيراني كبير، وتحدث عن طرق الرد إذا ردت إسرائيل على الهجوم الصاروخ

أشارت مصادر تحدثت مع i24NEWS إلى استعدادات في الأجهزة الأمنية لاحتمال حدوث تصعيد في الجنوب وكذلك عمليات الجيش الإسرائيلي ضد حماس • "هناك مسعى كبير للوصول إلى السنوار واغتياله،نحن نلاحقه"

وفقا للتقرير السعودي فإن قيادة الحوثي انتقلت الى مقرها الرئيسي في صعدة حيث الكهوف المنيعة، وتشكيل مجلس عسكري في صنعاء بإشراف السفير الايراني

نشرت "واشنطن بوست" تحقيقا جديدا حول انفجار أجهزة اتصال تابعة لعناصر حزب الله • تشير التفاصيل إلى أن الموساد أعد للعملية بالفعل قبل عقد من الزمن

شوهد قآاني في المرة الأخيرة بعد يومين من اغتيال نصر الله، وعدم وجوده خلال كلمة خامنئي الجمعة زاد من الحيرة والتساؤلات

نتنياهو:"ومع ذلك، يدعو ماكرون وغيره من الزعماء الغربيين الآن إلى فرض حظر أسلحة على إسرائيل، عار عليهم، هل تفرض إيران حظر أسلحة على حزب الله، والحوثيين، ووكلائها الآخرين؟ بالطبع لا".

وقال "لقد قضينا على حسن نصر الله وقادة كبار في حزب الله، بالإضافة إلى قادة قوة الرضوان الذين كانوا يخططون لاجتياح الجليل".

يتوقع أن يلقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خطابا متلفزا الاثنين الوشيك، على الرغم من أن تفاصيل النشاطات الرسمية لإحياء الذكرى لا تزال غير واضحة

أكد هايفي على أنه"إيران استهدفت قاعدتين جويتين، الثلاثاء المنصرم، ولا تزالان تعملان بكامل طاقتيهما"، مشيراً إلى أن "القوات الجوية والقواعد لا تزال تعمل بكامل طاقتها".

أعرب هرتسوغ ثقته في "قدرة الشعب الإسرائيلي على التغلب على هذه المحنة وإعادة البناء، كما فعل في الماضي"،وقال إن "الأمة سوف تنهض مرة أخرى وتخلق مستقبلا مليئا بالأمل والازدهار".

ترامب:"إنه أكبر خطر لدينا، الأسلحة النووية، قوة الأسلحة النووية. عندما سألوه هذا السؤال كان ينبغي أن تكون الإجابة، "اضرب النووي أولاً واقلق بشأن الباقي لاحقًا".

قيام المشاركين بعرض لافتات تتهم إسرائيل بارتكاب "الإبادة الجماعية" و"العنصرية". وارتدى بعض المتظاهرين الكوفية، رمز النضال الفلسطيني، بينما رفع آخرون شعارات مثل "كلنا حماس" أو "الصهيونية عنصرية".