دقيقة 1
ناصر بورطية "المغرب يعتبر القرار الأممي الأخير بمثابة قطيعة مع ما سبقه، والذي حدد الهدف النهائي للمفاوضات: حكم ذاتي حقيقي تحت السيادة المغربية"،
وقت القراءة: 1} دقيقة.
ودعا ناصر بوريطة إلى “اعتماد آلية قانونية لمحاربة ظاهرة الأطفال الجنود بإفريقيا، في ظل وجود 120 ألف طفل مجند بالقارة، وهو ما يمثل 40 بالمئة من الأطفال المجندين عبر العالم”
صوّتت لصالح مشروع القرار 11 دولة من أصل أصل 15 دولة، على رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا واليونان وبنما وكوريا، فيما امتنعت 3 دول هي الصين وروسيا وباكستان، ولم تشارك دو
البوليساريو:"أنه إذا تم تمرير مشروع القرار دون أخذ العناصر المذكورة أعلاه في الاعتبار ومعالجتها بشكل فعّال، فإنها لن تشارك في أي عملية سياسية أو مفاوضات على أساس محتوى مشروع القرار".
مسعد"حان الوقت لإيجاد حل لنزاع مستمر منذ 50 عاما. ولهذا الغرض، نحن نعمل مع شركائنا الأوروبيين، لا سيما فرنسا، وكذلك مع آخرين، مثل المملكة المتحدة، إسبانيا والاتحاد الأوروبي"
يدخل ملف الصحراء مرحلة فارقة مع بروز توجه دولي متنامٍ يقوده تحالف واشنطن وباريس مدعوما بلندن، يهدف إلى تجاوز منطق الجمود الذي وسم هذا النزاع لأكثر من نصف قرن
أعلنت البوليساريو "عزمها اللجوء إلى جميع السبل القانونية المناسبة، بكل حزم وبصيرة"، ووجهت "نداءً رسميًا إلى السلطات الأوروبية لرفض إقرار هذا الاتفاق الجديد"
مسعد بولس: "الحكم الذاتي الحقيقي تحت السيادة المغربية هو الأساس الوحيد لحل عادل ودائم ومقبول من الطرفين لقضية الصحراء الغربية، حل من شأنه أن يجلب الازدهار والسلام والاستقرار للمنطقة".
قالت شركة "إديسون" في بيان، إن "الهدف من العقد هو تنويع مصادر الإمدادات وزيادة مرونة المحفظة طويلة الأمد، وهو ما قد يُقرأ على أنه استعداد إيطالي لتقليل الاعتماد على الجزائر تدريجيا"
بحسب مصادر إعلامية إسبانية، فإن الزيارة جرى الاتفاق بشأنها بعد وصول وفد حكومي من الكناري إلى أكادير، ضم نائب مستشار رئاسة حكومة الكناري أوكتافيو كارابايو والمدير العام للعلاقات مع إفريقيا لويس باديلا،
أوضح مهني في نص الرسالة للرئيس الجزائري أن الطلب لا يجب أن يُفهم كعمل عدائي من طرف الحركة، بل هو مبادرة لحل مسألة وطنية قبائلية "تسمم الجزائر" منذ عقود طويلة.
وزير الخارجية الجنوب إفريقي :"رفع العلم الوطني في لقاء بوريطة وزوما يعطي انطباعا بوجود اجتماع رسمي بين حكومتين، بينما التصريحات الصادرة لا تمثل السياسة الخارجية لجنوب أفريقيا".
قال بولس في تدوينة على منصة "إكس" "أكدت مجدداً على الموقف الواضح للولايات المتحدة: الحكم الذاتي الحقيقي تحت السيادة المغربية هو الحل الوحيد القابل للتطبيق للصحراء الغربية".
التحولات المتسارعة في المواقف الغربية تجاه قضية الصحراء، التي تعززها إشارات متواترة من إدارة الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب، تؤكد أن لحظة الحسم باتت قريبة
البوليساريو ليست مجرّد جبهة عسكرية أو تفاوضية أو أداة إقليمية، بل هي كيان يتقاطع فيه كلّ ذلك. فهي حملت السلاح خلال عقود، لكنها بقيت مرتبطة بشكل وثيق بالدعم الجزائري الذي لم يحقق اي نتيجة
يُعتبر نظام الدفاع PULS من الأنظمة التي تمتلك القدرة على إطلاق صواريخ موجهة وغير موجهة، التي تعتمد في السنوات الأخيرة بشكل متزايد على التكنولوجيا المتقدمة في المجالات العسكرية.
مسعد بولوس: "الولايات المتحدة تعترف بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية وتدعم مقترح الحكم الذاتي الجدي والموثوق والواقعي للمغرب كأساس وحيد لحل عادل ودائم للنزاع".
"في المقابل، تواجه هذه الاستراتيجية رفضا من جبهة البوليساريو ومنظمات مرتبطة بها في بلجيكا وفرنسا ولندن، حيث تهدد جمعيات غير حكومية بمقاضاة الشركات الأوروبية المستثمرة في الصحراء"
بمراجعة الموقف الرسمي الإسباني من جبهة البوليساريو، على ضوء المعايير الدولية لمكافحة الإرهاب، في انسجام مع الأصوات المرتفعة في الكونغرس الأمريكي مؤخرا في مسار تصنيف هذه الجبهة كـ"تنظيم إرهابي".
خطوة ستجعل المغرب أول دولة عربية وإفريقية تشغل هذه المنصة الشبحية من الجيل الخامس، بقيمة محتملة تصل إلى نحو 17 مليار دولار على مدى 45 عاما، تشمل التوريد، والصيانة، والدعم الفني المستمر
الجزائر تحاول بلا شك توظيف رئاستها لمجلس السلم والأمن لتعزيز خطابها السياسي حول الصحراء، إلا أن قدرتها على تحويل هذه الرئاسة إلى ورقة ضغط فعالة تبقى محدودة بسياق إفريقي معقّد ومتعدد الأقطاب
الجزائر لا تقرأ اليد الممدودة للمغرب كعرض حقيقي للتسوية بقدر ما تعتبره مناورة دعائية تُستخدم لتحسين صورته إقليمياً ودولياً. والمصالحة لا تبدو قريبة من حيث الفعل، رغم تكرار الخطابات التصالحية.
البشير مصطفى السيد: "الحكومة الجزائرية لا ترغب في تصعيد الحرب مع المغرب إلى مستوى قد يضر بمصالحها"، معربا عن استيائه من "رفض الجزائر تزويد البوليساريو بالأسلحة"
"أهمية الجزائر في حل قضية الصحراء، على أساس أن تكون الجزائر ستكون شريكًا أساسيًا نظرًا للانحياز الغربي للمشروع المغربي للتفاوض على حل للنزاع الصحراوي في مجلس الأمن الدولي، والموقف الأمريكي الثابت"