• Content
  • Menu
  • Footer
  • تسجيل الدخول
    • الصفحة الرئيسية
    • الحرب في إسرائيل
    • الشرق الأوسط
    • شؤون إسرائيلية
    • دولي
    • ثقافة
    • اقتصاد
    • رياضة
    • أشرطة فيديو
    • مذياع
    • برنامج
    • جداول
    • القنوات
    • English
    • Français
    • عربى
    • עברית
  • مباشر
  • i24NEWS
  • مواد خاصة
  • الصاروخ الإسرائيلي الصامت الذي يستخدم تكنولوجيا "غبية" - ويقضي على العدو

الصاروخ الإسرائيلي الصامت الذي يستخدم تكنولوجيا "غبية" - ويقضي على العدو


الصناعات الجوية الإسرائيلية طورت صاروخ مضاد للدبابات خفيف الوزن، بمدى مضاعف مقارنة بالمنافسين، ومحصن تمامًا ضد هجمات السايبر. السر: أنه ينزلق نحو الهدف بصمت تام وموجه بواسطة شعاع ليزر "غبـي"

i24NEWS
i24NEWS
دقيقة 1
دقيقة 1
 ■ 
  • الصناعات الجوية الإسرائيلية
  • صاروخ صامت
  • تكنلوجيا غبية
  • لاهت ألفا
  • لاهط ألفا
صاروخ تنتجة الصناعات الجوية- صورة توضيحية
صاروخ تنتجة الصناعات الجوية- صورة توضيحيةIsrael Aerospace Industries

الصناعات الجوية الإسرائيلية تكشف عن تطوير يُعتبر ثوريًا في ساحة المعركة الحديثة: صاروخ جديد يُدعى "لاهط ألفا". الصاروخ، أنبوب معدني رفيع يبلغ طوله مترين، يوفر حلاً لاثنين من أكبر مشاكل أنظمة الأسلحة المتقدمة – المدى، الوزن، والمناعة ضد التشويشات الإلكترونية.

يحطم رقم المدى القياسي، ويقلل الوزن

"لاهَط ألفا" يضع معيارًا جديدًا في مدى الإطلاق. بينما صواريخ "هلفاير" الأمريكية تصل إلى مدى حوالي ثمانية كيلومترات، يصل صاروخ "لاهَط" إلى مدى عشرين كيلومترًا وأكثر. هذا يعني أن مروحية هجومية يمكنها التحليق خارج مدى صواريخ الكتف التابعة للعدو، وقنص الأهداف واحدًا تلو الآخر بينما تبقى آمنة تمامًا.


بالإضافة إلى ذلك، وزنه الخفيف الذي يبلغ حوالي 25 كيلوجرام فقط (حوالي نصف وزن صاروخ مضاد للدبابات مماثل) يجعله مرنًا بشكل خاص. يمكن تركيب حاوية صواريخ على مجموعة واسعة من المنصات الخفيفة، من شاحنات البيك أب وسيارات الهامر وصولاً إلى القوارب المطاطية، مما يسمح بتحويل كل وحدة صغيرة إلى قوة نارية دقيقة وذات مدى بعيد.

السر الكبير: الصمت

أحد الخصائص الفريدة والمفاجئة للصاروخ هي طريقة عمله الهادئة. على عكس الصواريخ الأخرى، فإن المحرك الصاروخي لـ"للاهط ألفا" يعمل فقط في الثواني الأولى ليمنحه ارتفاعًا وزخمًا. بعد ذلك، ينطفئ المحرك، وينزلق الصاروخ نحو هدفه في هدوء تام، ويسقط عليه من الأعلى دون صفير أو دخان كما هو معروف في الصواريخ الأخرى. العدو لا يسمع شيئًا حتى لحظة الانفجار.

"أحمق وذكي": العودة إلى الليزر من أجل الانتصار في الحرب الإلكترونية

في عصر أصبحت فيه اضطرابات GPS والحرب الإلكترونية تهديداً رئيسياً، اختارت الصناعات الجوية العودة إلى تقنية التوجيه بالليزر "البسيطة". في حين أن صواريخ متقدمة مثل "سبايك" و"جيل" التابعة لرفائيل تعتمد على كاميرات حرارية متطورة، فإن "لاهت ألفا" يُوجه بواسطة شعاع ليزر مشفر. الميزة: لا يمكن "اختراق" شعاع الضوء أو التشويش عليه إلكترونياً. الصاروخ هو "مفترس أعمى" يبحث فقط عن بقعة ضوء، مما يجعله محصناً تماماً ضد هجمات السايبر. بالإضافة إلى ذلك، فإن رأس التوجيه المعتمد على الليزر أرخص بكثير من الكاميرا الحرارية، مما يسمح بشراء كميات أكبر بنفس الميزانية.

قدرات الصاروخ تُمكنه أيضًا من تنفيذ ضربات جراحية في ساحة حضرية. يمكن للمشغل أن يحدد بواسطة الليزر نقطة داخل غرفة من خلال نافذة، فيغوص الصاروخ إلى الداخل بزاوية حادة ويصبح فعليًا "مطهر غرف" بعيد المدى، مما يُغني عن الحاجة لتعريض الجنود للخطر.

البساطة التكنولوجية تتيح أيضًا تدريبًا سريعًا. بخلاف الأنظمة المعقدة التي تتطلب أشهرًا من التدريب، يمكن تدريب مشغلين على "لاهط ألفا" خلال أيام قليلة، وهذا يُعد ميزة كبيرة في زمن الحرب.

مقارنةً بمنافسيه الإقليميين، مثل صاروخ "ألماس" الإيراني (تقليد لصاروخ "سبايك" المعرض للتشويش) وصاروخ L-UMTAS التركي (الذي يزن 37 كغم)، يُظهر "لاهط ألفا" تفوقًا واضحًا في المدى، الوزن والمناعة، ويثبت مجددًا الأفضلية الإسرائيلية في تصغير التكنولوجيا وتقديم حلول  لتحديات ساحة المعركة الحديثة.

تلقت هذه المقالة 0 تعليق

تعليقات

  • أخبار
  • أخبار هامة
  • مباشر
  • مذياع
  • برنامج
  • احصل على تطبيق Google Play
  • احصل على تطبيق IOS

معلومات

  • اللجنة التنفيذية i24NEWS
  • برنامج i24NEWS
  • الاذاعة الحية
  • حياة مهنية
  • اتصال
  • خريطة الموقع

فئات

  • ملخص الأخبار
  • الحرب في إسرائيل
  • الشرق الأوسط
  • شؤون إسرائيلية
  • دولي
  • ثقافة
  • اقتصاد
  • رياضة

قانوني

  • شروط الخدمة
  • سياسة خاصة
  • شروط وأحكام الإعلان
  • إعلان إمكانية الوصول
  • قائمة ملفات تعريف الارتباط

تابعنا

  • اشترك في النشرة الإخبارية