• Content
  • Menu
  • Footer
  • تسجيل الدخول
    • الصفحة الرئيسية
    • الحرب في إسرائيل
    • الشرق الأوسط
    • شؤون إسرائيلية
    • دولي
    • ثقافة
    • اقتصاد
    • رياضة
    • أشرطة فيديو
    • مذياع
    • برنامج
    • جداول
    • القنوات
    • English
    • Français
    • عربى
    • עברית
  • مباشر
  • i24NEWS
  • الشرق الأوسط
  • ما هي أبرز التحديات التي تواجه عملية بناء الجيش السوري الجديد وفق تقرير نيويورك تايمز؟

ما هي أبرز التحديات التي تواجه عملية بناء الجيش السوري الجديد وفق تقرير نيويورك تايمز؟


هيكلية عسكرية مثيرة للجدل وترتيبات انتقالية تهدد شمولية المؤسسة الدفاعية الجديدة

i24NEWS
i24NEWS
دقيقة 1
دقيقة 1
  • سوريا
  • الجيش السوري
  • قسد
  • توم باراك
  • هيئة تحرير الشام
  • احمد الشرع
  • مناف طلاس
مناف طلاس، قائد سابق في الجيش السوري وأحد المقربين من الرئيس السوري بشار الأسد الذي انشق في الصيف الماضي، يتحدث إلى الصحافة قبل دخوله مقر وزارة الخارجية الروسية لحضور اجتماع مع مسؤولين روس في موسكو، روسيا، الجمعة 1 مارس/آذار 2013
مناف طلاس، قائد سابق في الجيش السوري وأحد المقربين من الرئيس السوري بشار الأسد الذي انشق في الصيف الماضي، يتحدث إلى الصحافة قبل دخوله مقر وزارة الخارجية الروسية لحضور اجتماع مع مسؤولين روس في موسكو، روسيا، الجمعة 1 مارس/آذار 2013AP Photo/Misha Japaridze

كشف تقرير صحيفة نيويورك تايمز، أن الحكومة السورية الانتقالية تواجه “أحد أكبر التحديات” في المرحلة الراهنة يتمثل في إعادة بناء الجيش الوطني بعد عام على سقوط نظام بشار الأسد، في وقت لا يزال فيه البلد منقسماً وممزقاً بفعل سنوات الصراع الطويلة.

Video poster
سوريا: توزيع مناصب وزارة الدفاع لمقربين من الشرع يُبعد قسد عن الاتفاق

وقالت الصحيفة إن بناء جيش جديد يعد خطوة أساسية لتوحيد البلاد وفرض سلطة الدولة على كامل التراب السوري، بعد أن شهدت البلاد فصائل متعددة خارجة عن القانون والنفوذ المركزي، وكذلك انقسام عرقي وديني عميق نتيجة عقود من الحرب الأهلية. 

وبحسب التقرير، فإن الهيكلية العسكرية المقترحة من قبل ’وزارة الدفاع’ في الحكومة الانتقالية تميل إلى تفضيل مقاتلين كانوا سابقاً في صفوف هيئة تحرير الشام على حساب أصحاب الخبرة العسكرية المتنوعة، مما أثار قلق بعض المراقبين من محدودية تمثيل الأقليات الدينية والعرقية ضمن صفوف المؤسسة العسكرية الجديدة. حتى الآن، لا توجد بيانات رسمية تؤكد مشاركة واسعة لأفراد من الأقليات في الجيش الوطني.


كما أشار التقرير إلى أن وزارة الدفاع تعتمد أساليب تدريب عسكرية ودينية مشابهة لتلك التي كانت معتمدة في إدلب تحت سيطرة هيئة تحرير الشام، وهو ما يزيد المخاوف من أن الجيش قد يظل متجانساً أيديولوجياً بدرجة أكبر من كونه مؤسسة وطنية جامعة. هذا الأمر لم يتلقَ تأكيداً أو نفيًا رسميّا من الحكومة الانتقالية حتى الآن

وأشارت المصادر إلى أن احتفاظ بعض المقربين من الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع بمناصب عليا في المؤسسة العسكرية يعقد جهود دمج قوى أخرى مثل قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، التي تسيطر على مناطق واسعة في شمال وشرق البلاد وتتمتع بدعم دولي، ضمن الجيش الوطني الموحد. هذا التحدي يبقى مؤجلاً بانتظار تفاهمات سياسية وعسكرية أوسع.

من جهة أخرى، كشفت تقارير فرنسية أن المبعوث الأمريكي توم باراك أجرى اتصالات مع العميد المنشق مناف طلاس — المتواجد في فرنسا — لبحث إمكانية توليه ملف قيادة المؤسسة العسكرية المقبلة في سوريا، مستندين إلى خبرته السابقة داخل الجيش السوري قبل الحرب. وقد أكد طلاس في تصريحات إعلامية أنه قادر على بناء جيش “علماني ووطني” يجمع القوى المسلحة تحت قيادة مركزية، خلافاً للهيكلية الحالية التي يصفها البعض بأنها تميل إلى فصائل معينة.

وتظل قضية الجيش الوطني محور جدل واسع بين السوريين والمعارضين في الخارج، بين من يرى أنه الركن الأساس لتحقيق الأمن والاستقرار، ومن يخشى أن يؤدي إلى تعزيز نفوذ أيديولوجيات محددة أو إقصاء أطياف واسعة من المجتمع السوري إذا لم يُبنَ على أساس تشاركي ووطني.

تلقت هذه المقالة 0 تعليق

تعليقات

  • أخبار
  • أخبار هامة
  • مباشر
  • مذياع
  • برنامج
  • احصل على تطبيق Google Play
  • احصل على تطبيق IOS

معلومات

  • اللجنة التنفيذية i24NEWS
  • برنامج i24NEWS
  • الاذاعة الحية
  • حياة مهنية
  • اتصال
  • خريطة الموقع

فئات

  • ملخص الأخبار
  • الحرب في إسرائيل
  • الشرق الأوسط
  • شؤون إسرائيلية
  • دولي
  • ثقافة
  • اقتصاد
  • رياضة

قانوني

  • شروط الخدمة
  • سياسة خاصة
  • شروط وأحكام الإعلان
  • إعلان إمكانية الوصول
  • قائمة ملفات تعريف الارتباط

تابعنا

  • اشترك في النشرة الإخبارية