دقيقة 1
ناصر بورطية "المغرب يعتبر القرار الأممي الأخير بمثابة قطيعة مع ما سبقه، والذي حدد الهدف النهائي للمفاوضات: حكم ذاتي حقيقي تحت السيادة المغربية"،
وقت القراءة: 1} دقيقة.
ودعا ناصر بوريطة إلى “اعتماد آلية قانونية لمحاربة ظاهرة الأطفال الجنود بإفريقيا، في ظل وجود 120 ألف طفل مجند بالقارة، وهو ما يمثل 40 بالمئة من الأطفال المجندين عبر العالم”
يدخل ملف الصحراء مرحلة فارقة مع بروز توجه دولي متنامٍ يقوده تحالف واشنطن وباريس مدعوما بلندن، يهدف إلى تجاوز منطق الجمود الذي وسم هذا النزاع لأكثر من نصف قرن
مسعد بولس: "الحكم الذاتي الحقيقي تحت السيادة المغربية هو الأساس الوحيد لحل عادل ودائم ومقبول من الطرفين لقضية الصحراء الغربية، حل من شأنه أن يجلب الازدهار والسلام والاستقرار للمنطقة".
وزير الخارجية الجنوب إفريقي :"رفع العلم الوطني في لقاء بوريطة وزوما يعطي انطباعا بوجود اجتماع رسمي بين حكومتين، بينما التصريحات الصادرة لا تمثل السياسة الخارجية لجنوب أفريقيا".
"أهمية الجزائر في حل قضية الصحراء، على أساس أن تكون الجزائر ستكون شريكًا أساسيًا نظرًا للانحياز الغربي للمشروع المغربي للتفاوض على حل للنزاع الصحراوي في مجلس الأمن الدولي، والموقف الأمريكي الثابت"
أعلنت غابرييلا سومرفيلدعن افتتاح سفارة بلادها في المملكة. وأعادت رئيسة الدبلوماسية الإكوادورية تأكيد التزام بلادها بـ"مواصلة تعزيز الروابط مع المغرب، دائمًا في إطار الاحترام والسيادة بين البلدين"
بريطانيا تدرك أهمية قضية الصحراء "بالنسبة للمغرب، معتبرة أن حل النزاع الإقليمي، سيدعم استقرار شمال إفريقيا "
شهدت مخيمات تندوف "إنزالا كثيفا لعدد من قطاع الطرق والمجرمين التابعين لإحدى عصابات تهريب المخدرات"، مبرزا أنها "قامت بالهجوم على عناصر تابعة لعصابة أخرى، في إطار تصفية الحسابات بين العصابتين"
مستندًا إلى تقارير تشير إلى صلات محتملة بين البوليساريو وبعض الأطراف الدولية المعادية للغرب، مشيرا إلى وجود روابط محتملة بين البوليساريو وروسيا وإيران، مما يعتبره جزءا من “محور العدوان”
وشدد وزير الخارجية الأمريكي على اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على الصحراء، والذي يُنظر إليه كشرط لانضمام الرباط إلى اتفاقيات إبراهيم التي طبّعت العلاقات مع إسرائيل
هل هو استمرارٌ لنهج التصعيد الجزائري اتجاه المغرب؟، أم أن قصر المرادية يخفي السبب إلى حين؟، ولماذا لم يطالب المغرب بتوضيحات من الجزائر؟، وهل ترد الرباط بالمثل قد يزيد من حدة الأزمة؟.
“الموقف المغربي كان ولا يزال واضحا: لا حل خارج إطار مبادرة الحكم الذاتي، ولا مفاوضات دون إشراك الجزائر باعتبارها الطرف الرئيسي في النزاع، كما أن العودة إلى اتفاق وقف إطلاق النار ضرورية لإنجاح أي مسار
من يقف وراء العملية هو عبدين بشرايا، الذي يحمل صفة ممثل البوليساريو في إقليم كتالونيا، وقد وجهت له اتهامات بذلك، حيث توصَّلَ بالجهازين اللذين جرى اقتناؤُها بتمويل كامل من طرف جمعيات مدنية إسبانيا
البشير مصطفى السيد، شقيق مؤسس البوليساريو، "الجزائر لا ترغب في أن تصل في دعمها للجبهة إلى حد الوصول إلى الحرب مع المغرب، وأنها تخدم مصالحها الخاصة فقط في هذه القضية".
أعربت المملكة عن أملها في أن "يتم احترام اتفاق وقف إطلاق النار هذا بشكل كامل، وأن يمكن من وقف الهجمات ضد المدنيين، وعودة النازحين والولوج السلس وبكميات كافية للمساعدة الإنسانية"
يمثل لااستقبال تهديدا مباشرا لمصالح تركيا، الرافضة لقيام أي دولة كردية أو إدارة ذاتية الحكم على حدودها، الأمر الذي كان من أسباب تدخلها عسكريا في سوريا، ودعمها لسيطرة المعارضة على أجزاء من شمال البلاد
المغرب:"لا عملية سياسية خارج إطار الموائد المستديرة التي حددتها الأمم المتحدة، بمشاركة كاملة من الجزائر، ولا حل خارج إطار المبادرة المغربية للحكم الذاتي"
تشمل الزيارة إعادة تفعيل التعاون الدبلوماسي والسياسي مند 2012 بشكل يعكس رغبة الجانبين في تجاوز خلافات الماضي والانطلاق نحو شراكة استراتيجية تخدم مصالح الطرفين".
بوريطة"الحرب المحتملة قد تكون ردًّا جزائريًّا على المكاسب التي حققها المغرب على الساحة الدولية في قضية الصحراء، من بينها الاعتراف الفرنسي بمغربية الإقليم"
الدبلوماسية العسكرية لتحقيق مناعة أمنية تجابه التهديدات الأمنية والإرهابية المحدقة بالفضاء القاري المحموم، وهو ما شكل بالمقابل، مدخلا أساسيا يعبد الطريق لتغير أديس أبابا موقفها إزاء ملف الصحراء،
"لم يعد صراع الجزائر محصورا مع المغرب، بل تحول إلى دخولها في صراعات سياسية مع دول أخرى تشمل مختلف المجالات، كالاقتصاد والتعاون الثنائي في عدة قطاعات"
ووفق بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية المغربية فإن بوريطة وسيجورني تطرقا خلال بالمناسبة إلى “الدينامية الإيجابية التي تعرفها علاقات باريس والرباط
"المجلس الرئاسي الليبي، ودرءا لأي سوء فهم من شأنه التشويش على العلاقات الليبية المغربية، أو نظيرتها الليبية الموريتانية، أوفد مبعوثين خاصين إلى كل من الرباط ونواكشوط"